مراجعة للمبات الذكية من شركة Sengled
مراجعة للمبات الذكية من شركة Sengled
عندما ترا الـPulse Solo على سبيل المثال ستدرك إنها لمبة، لكن ستدرك أيضًا إنها ليست لمبة عادية، من التصميم الأنيق والفخم وكذلك الحجم ومخارج الصوت التي بالأعلى لا تشبه أية لمبة نراها في بيوتنا. وهذا ما أعجبني حقًّا. كلا اللمتين وزنهما ثقيل فـPulse Solo وزنها هي 350g تقريبًا، وكذلك Boost هي بنفس الوزن. تصميم الـPulse Solo يشبه المايكروفون، أعتقد أن هذا أقرب تشبيه له، هو بحق لا يشبه أي لمبة رأيتها من قبل، على عكس الـBoost التي يبدو أنها تحمل العديد من جينات اللمبات التقليدية. اللمبة مصنوعة من المعدن، عدا الجزء العلوي فهو من البلاستيك، وكذلك الجزء المخرّم فهو من البلاستيك أيضًا. بالنسبة للـBoost فهي بنفس الجودة، أغلب المواد هي من الألمنيوم، والجزء العلوي من البلاستيك. كما ذكرت الـBoost يميل أكثر من الـPulse Solo نحو تصميم اللمبات التقليديّة، ولكن لا أعني هنا أنها تشبهها، هي لا تزال مختلفة عنها تمامًا. [gallery ids="142615,142616"]
نأتي للجزئية الأكثر أهمية وهي فائدة كل لمبة، أو الميزة التي ستحثّك على شرائها؟ بالنسبة للـPulse Solo فهي تعتبر أول لمبة LED مدعومة بنظام صوتي ستيريو من شركة JBL، والصوت حسب تجربتنا كان رائع للغاية، وعالي وواضح أيضًا. ارتباط الـPulse Solo يكون مع الهواتف عبر تطبيق Sengled Pulse، من خلال تقنية الـBluetooth 4.0. الارتباط مع الهاتف كان سهل جدًّا ولا يحتاج لوقت، بمجرّد تشغيل البلوتوث أمكنك الارتباط من خلال التطبيق مع اللمبة. ماذا عن الـBoost؟ الـBoost مختلفة تمامًا، وأعتبرها شخصيًّا أكثر فائدة، فهي تقوم بتوزيع شبكة الـWi-Fi، وبالتالي وضعها في أي مكان في الغرفة لن يشكّل تأثيرًا، وأظنّها تهم فئة أكبر من الناس. الـBoost ترتبط مع الهاتف عن طريق الـWi-Fi وليس الـBluetooth كما هو الحال مع الـPulse Solo. الاقتران مع الهاتف: 
كل لمبة لها تطبيق مختلف، فـPulse Solo تطبيقها هو Pulse، وهو متوفّر في google Play و App Store، وهو يرتبط عن طريق الـBluetooth 4.0. طريقة الاقتران سهلة، بمجرّد دخولك للتطبيق بعد تشغيل الـBluetooth، ستختار نوع اللمبة سواء كانت Pulse Solo أو Pulse، النوع الذي بحوزتنا هو Pulse Solo. ننتظر قليلًا وبعدها يمكنك التحكّم في اللمبة من تشغيل أو إيقاف، أو التحكّم بمستوى الإضاءة أو الصوت. نأتي لتطبيق Boost، والذي يختلف قليلًا عن تطبيق Pulse، فهو يرتبط عن طريق الـWi-Fi، وارتباطه أصعب قليلًا من الـPulse Solo. فبعد دخولك للتطبيق ستحتاج للارتباط بشبكة Wi-Fi قريبة، ومن ثم البحث عن لمبة Boost والاقتران بها. الإمكانيّات في تطبيق Pulse موجودة نفسها في تطبيق Boost، عدا إمكانية التحكّم بمستوى الصوت.
التصميم:
عندما ترا الـPulse Solo على سبيل المثال ستدرك إنها لمبة، لكن ستدرك أيضًا إنها ليست لمبة عادية، من التصميم الأنيق والفخم وكذلك الحجم ومخارج الصوت التي بالأعلى لا تشبه أية لمبة نراها في بيوتنا. وهذا ما أعجبني حقًّا. كلا اللمتين وزنهما ثقيل فـPulse Solo وزنها هي 350g تقريبًا، وكذلك Boost هي بنفس الوزن. تصميم الـPulse Solo يشبه المايكروفون، أعتقد أن هذا أقرب تشبيه له، هو بحق لا يشبه أي لمبة رأيتها من قبل، على عكس الـBoost التي يبدو أنها تحمل العديد من جينات اللمبات التقليدية. اللمبة مصنوعة من المعدن، عدا الجزء العلوي فهو من البلاستيك، وكذلك الجزء المخرّم فهو من البلاستيك أيضًا. بالنسبة للـBoost فهي بنفس الجودة، أغلب المواد هي من الألمنيوم، والجزء العلوي من البلاستيك. كما ذكرت الـBoost يميل أكثر من الـPulse Solo نحو تصميم اللمبات التقليديّة، ولكن لا أعني هنا أنها تشبهها، هي لا تزال مختلفة عنها تمامًا. [gallery ids="142615,142616"]
إذا مالفرق بين الـBoost والـPulse Solo؟
نأتي للجزئية الأكثر أهمية وهي فائدة كل لمبة، أو الميزة التي ستحثّك على شرائها؟ بالنسبة للـPulse Solo فهي تعتبر أول لمبة LED مدعومة بنظام صوتي ستيريو من شركة JBL، والصوت حسب تجربتنا كان رائع للغاية، وعالي وواضح أيضًا. ارتباط الـPulse Solo يكون مع الهواتف عبر تطبيق Sengled Pulse، من خلال تقنية الـBluetooth 4.0. الارتباط مع الهاتف كان سهل جدًّا ولا يحتاج لوقت، بمجرّد تشغيل البلوتوث أمكنك الارتباط من خلال التطبيق مع اللمبة. ماذا عن الـBoost؟ الـBoost مختلفة تمامًا، وأعتبرها شخصيًّا أكثر فائدة، فهي تقوم بتوزيع شبكة الـWi-Fi، وبالتالي وضعها في أي مكان في الغرفة لن يشكّل تأثيرًا، وأظنّها تهم فئة أكبر من الناس. الـBoost ترتبط مع الهاتف عن طريق الـWi-Fi وليس الـBluetooth كما هو الحال مع الـPulse Solo. الاقتران مع الهاتف: 
كل لمبة لها تطبيق مختلف، فـPulse Solo تطبيقها هو Pulse، وهو متوفّر في google Play و App Store، وهو يرتبط عن طريق الـBluetooth 4.0. طريقة الاقتران سهلة، بمجرّد دخولك للتطبيق بعد تشغيل الـBluetooth، ستختار نوع اللمبة سواء كانت Pulse Solo أو Pulse، النوع الذي بحوزتنا هو Pulse Solo. ننتظر قليلًا وبعدها يمكنك التحكّم في اللمبة من تشغيل أو إيقاف، أو التحكّم بمستوى الإضاءة أو الصوت. نأتي لتطبيق Boost، والذي يختلف قليلًا عن تطبيق Pulse، فهو يرتبط عن طريق الـWi-Fi، وارتباطه أصعب قليلًا من الـPulse Solo. فبعد دخولك للتطبيق ستحتاج للارتباط بشبكة Wi-Fi قريبة، ومن ثم البحث عن لمبة Boost والاقتران بها. الإمكانيّات في تطبيق Pulse موجودة نفسها في تطبيق Boost، عدا إمكانية التحكّم بمستوى الصوت.
تعليقات
إرسال تعليق